الرياضة الإستونية والمتحف الأولمبي

تأسس المتحف عام 1963 وتم تحديثه في عام 2020، وهو الأكبر في دول البلطيق. يضم مجموعة رائعة من الجوائز والكؤوس، بما في ذلك:

· فاز المنتخب الإستوني لكرة القدم بكأس العالم عام 1924.
· جائزة أفضل لاعب في العام منحت لكريستيان كانجور في كرة السلة لعام 2019.
· الميدالية الذهبية الأولمبية التي فاز بها إركي ►

تأسس المتحف عام 1963 وتم تحديثه في عام 2020، وهو الأكبر في دول البلطيق. يضم مجموعة رائعة من الجوائز والكؤوس، بما في ذلك:

· فاز المنتخب الإستوني لكرة القدم بكأس العالم عام 1924.
· جائزة أفضل لاعب في العام منحت لكريستيان كانجور في كرة السلة لعام 2019.
· الميدالية الذهبية الأولمبية التي فاز بها إركي نول في القفز بالزانة عام 2000.

يضم المتحف أيضًا المعدات الرياضية التي يستخدمها الرياضيون الإستونيون المشهورون في المسابقات الكبرى، مثل:

· أول زلاجات خشبية يستخدمها أبطال التزلج الريفي على الثلج في إستونيا.
· قميص يرتديه الدراج الإستوني الذي فاز بميدالية أولمبية.
· وثائق أرشيفية أصلية تتبع تاريخ الرياضة في إستونيا، والتي يمكن اعتبارها نادرة. يمكن أن يشمل ذلك الاكتشافات النادرة مثل خطط الاستاد القديمة وصور الرياضيين غير المنشورة والقواعد الرياضية التاريخية.

الزوار مدعوون في رحلة تفاعلية عبر الزمن. المعارض التفاعلية تجلب الزوار إلى عالم الرياضيين الإستونيين وإثارة المنافسة.
ويتم تقديم ورش العمل التعليمية والمؤتمرات والمناسبات الخاصة. يستكشف معرض "الرياضة والسياسة" التقاطع بين الرياضة والسياسة، من العصور القديمة إلى يومنا هذا. ويضم قطعًا أثرية وصورًا ومقاطع فيديو تتتبع تاريخ الرياضة كأداة للدعاية والدبلوماسية والاحتجاج. يجمع مؤتمر "مستقبل الرياضة" خبراء من جميع أنحاء العالم لمناقشة مستقبل الرياضة. تشمل المواضيع تأثير التكنولوجيا وتغير المناخ والشمول. "يوم العائلة" وهو حدث سنوي يقدم أنشطة ترفيهية وتعليمية لجميع أفراد الأسرة. وستتضمن الأنشطة ألعابًا وعروضًا رياضية ولقاءات مع الرياضيين.

◄