مع منطقة إل كابيتان الشهيرة وقبة نصفها، يجذب وادي يوسمايت متسلقي الصخور حول العالم مثل مكة. إن الوجوه الصخرية العمودية المنحوتة على مر العصور في الحديقة، وهي عبارة عن لوحة شكلتها قوى طبيعية لا هوادة فيها على مدى آلاف السنين، تدعو الجرأة إلى حفر حكايات الانتصار والمثابرة.
الاستعداد لمغامرة تسلق الصخور في يوسمايت: إنها رقصة ►